مبادرة شبابية من الإسكندرية لتغيير مفهوم السياحة وصناعة تجربة لا تُنسى لكل زائر.
نحن مجموعة من الشباب المتطوعين من المعهد العالي للسياحة والفنادق والحاسب الآلي بالإسكندرية – السيوف، جمعنا الشغف وحب الوطن والرغبة في تقديم صورة أفضل عن السياحة في مصر.
أطلقنا مبادرتنا إيمانًا منا بأن السياحة ليست مجرد تعاملات أو زيارات، بل هي رسالة وانطباع وتاريخ كامل يبدأ من تعامل بسيط في الشارع وينتهي بتجربة لا تُنسى لدى السائح.
الوعي السياحي ليس رفاهية، بل عنصر أساسي في نجاح السياحة في أي دولة
تتكون تجربة السائح من تعاملاته المباشرة مع الناس في الشارع والمواقع.
السلوكيات اليومية البسيطة هي التي تبني الانطباع الأول والأخير لدى الزائر.
كل مواطن هو "سفير غير رسمي لمصر" يعكس صورة الوطن دون أن يشعر.
الحفاظ على الآثار ليس مسؤولية الحكومة فقط، بل واجبنا جميعاً.
أنشطة ومبادرات متنوعة لتحقيق أهدافنا
حملات توعية مباشرة داخل المواقع السياحية والأثرية للتواصل مع الزوار والمجتمع المحلي.
إنتاج ونشر محتوى تعليمي للشباب والأطفال لغرس قيم احترام السائح والحفاظ على التراث.
ورش عمل وتدريبات لتأهيل المتطوعين على مهارات التواصل والتعامل الاحترافي مع السائح.
رغم أن الحملة شبابية وتطوعية، فقد حققنا تأثيراً ملموساً
فعالية ميدانية
طالب مستفيد
متطوع نشط
متابع على السوشيال ميديا
نسعى إلى أن تصبح مصر نموذجًا عالميًا للسياحة الواعية، حيث يشعر كل زائر بالأمان والاحترام، ويكون كل مواطن فيها سفيرًا يعكس جمال وثقافة وطنه.
تعزيز الوعي السياحي بين الشباب والمجتمع، من خلال التثقيف والتدريب والمبادرات الميدانية، لخلق بيئة تحافظ على التراث وتوفر تجربة سياحية متكاملة.
"نحن جيل يعرف قيمة بلده. جيل يؤمن أن كل أثر، وكل شارع، وكل تفاعل مع سائح هو فرصة لعرض مصر بأجمل شكل. نحن هنا لنؤثر… نثقف… ونفخر."
انضم إلى آلاف الشباب الذين تعهدوا بأن يكونوا واجهة مشرفة لمصر
"أتعهد أنا، بصفتي مواطناً مصرياً محباً لوطني، أن أحسن معاملة ضيوف مصر، وأن أحافظ على تراث بلادي، وأن أكون خير سفير يعكس حضارتنا العريقة وأخلاقنا الكريمة."
انضم إلينا كمتطوع أو شريك وساهم في رسم صورة أجمل لمصر